وتعتقد الدكتورة نيهال أنه يجب على صانعي السياسة السعي للوصول إلى الشمولية ومساعدة الناس في تغيير حياتهم. وبين المعلا أن الدائرة وقعت من قبل اتفاقية شراكة مع شركة مايكروسوفت التي ستقوم خلالها الشركة بتطوير الخدمات الإلكترونية التي تقدمها الدائرة إلى المتعاملين معها، وذلك باستخدام أفضل ما توصلت له الشركة من تكنولوجيا بتطبيق نظام إدارة العملاء. وتهدف الاتفاقية إلى ربط الدائرة إلكترونياً مع كافة الدوائر الأخرى والجهات الخارجية. من جانبها، حذّرت معلمة اللغة العربية، في مدرسة انترناشونال موميونتي، غادة يونس، من انتشار هذه الظاهرة بين الطلاب، خصوصاً دارسي المنهاجين الأميركي والبريطاني، اللذين تطغى فيهما اللغة الإنجليزية على اللغة العربية، ويتم تدريس جميع المواد باللغة الإنجليزية في ما عدا مادتي اللغة العربية والتربية الإسلامية فقط، مشيرة إلى أن معلمي اللغة العربية في هذه المدارس يعانون مشكلة كبيرة، بسبب الأخطاء الإملائية الكثيرة، خصوصاً في موضوعات التعبير.
وقالت «ينجرف الطلاب حالياً إلى اللغات الأخرى بسبب طغيان اللغة الإنجليزية على كل المجالات العلمية والاقتصادية، بالإضافة إلى انعدام القراءة بين الشباب، ومن لا يقرأ لن يستطيع أن يكتب». ويتوفر التطبيق مجاناً بنسخته التجريبية ويدعم اللغة العربية، ويتيح للكفيف الطباعة بلغة برايل ليس فقط من خلال الأحرف، بل الأرقام ورموز شائعة الاستخدام، وكذلك رموز العمليات الرياضية. وأبرمت شركة الإنترنت العملاقة شراكة مع مجموعة الصحة العقلية Safe Space التي تتخذ من الإمارات العربية المتحدة مقراً لها. وانقسم اللقاء إلى خمس ورش عمل ناقشت المحاور العشرة الرئيسية للتقرير، وتم تخصيص جلستين لكل ورشة لمناقشة محورين من المحاور الرئيسية، وأدار الحوارات كل من؛ الإعلامية صفية الشحي، والإعلامية نشوى الرويني، وجمال الشحي مؤسس دار كُتّاب للنشر، والصحفي حمود المحمود رئيس تحرير مجلة هارفارد بيزنس ريفيو العربية، وسعادة الدكتورة رابعة السميطي – وكيل الوزارة المساعد لقطاع تحسين الأداء بوزارة التربية والتعليم. وشكرت المديرة العامة لليونسكو دولة الإمارات العربيّة المتّحدة على نشر هذا التقرير، الذي يجسّد تعاونها الكبير مع منظّمة اليونسكو في هذا المجال والتزامها نحو الارتقاء بدور ومكانة اللغة العربيّة؛ الأمر الذي انعكس على قرار اليونسكو بتسمية مدينة الشارقة عاصمة عالميّة للكتاب في العام 2019، تقديرًا لجهودها في نشر وتشجيع ثقافة القراءة. وأشارت نورة الكعبي أنه تم تحقيق قفزات نوعية في عديد من الفضاءات التكنولوجية تمثلت في التقدم الذي حققته لغات البرمجة العربية، وظهور الكثير من التطبيقات باللغة العربية، وتمكّن العربيّة من شقّ طريق لها إلى كثير من تطبيقات الذكاء الاصطناعي”.
إكسبو 2020 دبي
وقال ثالث، حسام محمود «جميع الأصدقاء يعرفون لغة (العربتيني)، ويجيدون استخدامها، كونها لغة شبابية بسيطة خالية من تعقيدات اللغة العربية»، مضيفاً أن الشباب هم من ابتكروا هذه اللغة لاستخدامها في التواصل في ما بينهم. وأضافت يونس أن «اللغة العربية تعاني تراكمات كثيرة أدت إلى تراجعها، خصوصاً بين جيل الشباب الذي أصبح لا يستطيع التعبير عن نفسه بجمل عربية واضحة، مشيرة إلى أن المدرسة تحاول قدر المستطاع غرس أهمية اللغة العربية في نفوس الطلاب عن طريق المسابقات وتشجيع القراءة باللغة العربية لتكوين حصيلة لغوية جيدة». وقال سعيد إن «ما يساعد الحروف اللاتينية على الانتشار أنها حروف متفرقة في الكتابة، على عكس اللغة العربية، التي يكتب كل حرف بها بشكل مختلف حسب وضعه في الكلمة، وهذا يدعم عدم مودة الشباب للحروف العربية، خصوصاً إذا كان يتعلمها في الوقت نفسه مع لغة أخرى». قامت Google بتطوير أدوات جديدة في تطبيق الخرائط ومحرك البحث لمساعدة العلامات التجارية على التواصل مع العملاء بسهولة، حيث يمكن للشركات التي لديها ملف تم التحقق منه الآن من دمج الرسائل التجارية مباشرةً في نشاطها مع خرائط جوجل، مما يسمح للعملاء بالتفاعل مع الشركات وطرح الأسئلة داخل التطبيق. أطلقت جوجل يوم 4 مارس ميزة جديدة في مساعدها الصوتي تُسمى اقرأها أو Read It، تجعل المساعد يقوم بقراءة صفحات الويب كاملةً، وبعشرات اللغات ( يدعم اللغة العربية )، مما يجعلك تمارس العديد من المهام والاستماع إلى المساعد حينها، دون الحاجة للإمساك بالهاتف الجوال… رائعة وذكية أليس كذلك.
- وثمن الأعضاء في مقالاتهم بتقرير حالة اللغة العربية ومستقبلها جهود دولة الإمارات العربية المتحدة، في المحافظة على اللغة والهوية العربية والنهوض الحقيقي بها على مختلف المستويات، وتكريس مكانتها، وحمايتها في ظل التطورات المتسارعة التي يشهدها العالم، فضلا عن الدفاع عنها في عصر العولمة الثقافيّة، وتحويل التحديات إلى فرص وحلول مبتكرة تعزز من حضورها.
- وانضم الدكتور سنان إلى جامعة الامارات عام 2008 كأستاذ مساعد ثم حصل على ترقية بعدها ليصبح أستاذاً مشاركاً عام 2014.
- من جانبها، حذّرت معلمة اللغة العربية، في مدرسة انترناشونال موميونتي، غادة يونس، من انتشار هذه الظاهرة بين الطلاب، خصوصاً دارسي المنهاجين الأميركي والبريطاني، اللذين تطغى فيهما اللغة الإنجليزية على اللغة العربية، ويتم تدريس جميع المواد باللغة الإنجليزية في ما عدا مادتي اللغة العربية والتربية الإسلامية فقط، مشيرة إلى أن معلمي اللغة العربية في هذه المدارس يعانون مشكلة كبيرة، بسبب الأخطاء الإملائية الكثيرة، خصوصاً في موضوعات التعبير.
ويمكن دمج الهندسة الاجتماعية مع أي من التهديدات المذكورة سابقًا لزيادة فرصتك في النقر على الروابط أو تنزيل البرامج الضارة أو الوثوق بمصدر ضار. NI LabVIEW 2018 v18.0 أحد البرمجيات الهندسية الأكثر انتشاراً يستخدم في مجالات تحصيل البيانات، أداة تحكمية، اختبارات نظم الأتمتة، تحليل ومعالجة الإشارة، التحكم الصناعي، تصميم النظم المدمجة 32 بت. NI LabVIEW 2018 v18.0 أحد البرمجيات الهندسية الأكثر انتشاراً يستخدم في مجالات تحصيل البيانات، أداة تحكمية، اختبارات نظم الأتمتة، تحليل ومعالجة الإشارة، التحكم الصناعي، تصميم النظم المدمجة 64 بت. Engineering Power Tools Plus Edition 2.0.5 يرصد هذا البرنامج للمهندسين المحترفين. Intel Parallel Studio XE 2019 Cluster U4 برنامج أدوات ومكتبات متعددة للخيوط المتعددة والرياضيات والحساب ، والعمل مع البيانات والملفات. GitHub Desktop 2.1.2 برنامج خدمة استضافة على شبكة الإنترنت للتحكم في الإصدار باستخدام جيت git.
الموقع الخاص لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي
وأضاف «يجب أن ندافع عن لغتنا، وأن نحث الشباب على التمسك بلغة الضاد»، مشيراً إلى أنه يسعى لعمل حملة اعلامية في المدارس والجامعات، تدعو إلى عدم الرد على رسالة أي صديق مكتوبة باللغة العربية بحروف لاتينية». وقال استاذ مساعد رئيس قسم التربية في جامعة الحصن، الدكتور محمد سعيد، إن «كتابة اللغة العربية بحروف اجنبية تشكل خطراً شديداً على الحرف العربي، وتهدده بالانقراض، وذلك لانتقال لغة التواصل إلى لغة أجنبية». ونوه بلال البدور الأمين العامّ لجائزة محمد بن راشد للّغة العربيّة، ونائب رئيس المجلس الاستشاريّ للّغة العربيّة في دولة الإمارات، إنّ أمّتنا العربيّة نصّت في دساتيرها على أنّ اللغة العربيّة هي اللغة الرسميّة لبلدانها، وإذا كانت الدساتير تنصّ على عروبة اللغة فإنّ الأمر يتطلّب وجود تشريعات تُحدّد مواقع استعمال هذه اللغة، والضوابط الخاصّة بذلك، والجزاءات التي تُفرض في حال المخالفة والتجاوز. فقد أصدرت المملكة الأردنيّة الهاشميّة قانونًا عام 2015، وهناك مشروع قانون يُدرَس بالبرلمان المصريّ لتعديل قانون قديم لهذه الغاية، كما أنّ هناك قانونًا بالمغرب وآخر بقطر.
وهي مهمّة تزداد إلحاحًا في عالمنا الرقميّ الراهن، حيث يمكن لتطبيقات الذكاء الاصطناعيّ والتكنولوجيا الإسهام بدورها مع لغات العالم في نشر المعرفة ونقلها وإتاحتها. وأشارت إلى الحاجة إلى تعزيز اللغة العربيّة عبر دخول عوالم التقنيّات وغيرها من الحلول المتطوّرة التي ستوفّر للقارئ العربيّ أو المستخدم العربيّ خيار استخدام اللغة العربيّة في هذا المجال، فضلاً عن الابتعاد عن الحلول التقليديّة التي طُرِحَت في السابق ولم يكن لها أيّ أثر، والتفكير بطريقة مختلفة، ووضع الحلول من خلال طرح أسئلة عمّا يحتاجه الشباب اليوم، وعن اهتماماتهم وخبراتهم؛ للتمكن من معالجة الموضوع بطريقة عصريّة متوافقة مع التطوّر السريع في العالم من حولنا. كما دعا الدكتور هيكل إلى قيام كيانات اقتصادية وتحالفات صناعية كبرى في قطاع المحتوى العربي والرقمنة والنشر، تخلق اقتصادا هائلاً برؤية واضحة وموارد كبيرة وإصرار على النجاح في هذا السوق ومساحة للعمل، طارحاً سؤال حول إمكانية الانتقال بالقطاع إلى حالة الصناعة والعمل الاقتصادي المجدي، وأهمية دور المشرّع في المجال محفزاً وبانياً لبيئة صحية تسهم في خلق الفرص المستقبلية المتوفرة في مجال النشر. تمتلك دولة الإمارات بيئة استثمارية من الطراز الأول وبنى لوجستية متكاملة وقد أطلقت خطة اقتصاد الخمسين في العام 2020 بالتوافق مع مستهدفات مئوية الإمارات 2071 لتحقيق قفزة في نمو الاقتصاد الوطني، ومضاعفة نمو الناتج المحلي الإجمالي وازدهار بيئة الأعمال المحلية وتفوق الشركات الإماراتية عالمياً، وإتاحة للمستثمرين فرصة الوصول إلى كافة أسواق العالم. كما تم تشكيل فريق للعمل على مجموعة كبيرة من البيانات ووفقاً للدكتور جوس “يعد هذا المجال من الناحيتين الأكاديمية والمهنية مجالا متنامياً كونه يتضمن خوارزميات جديدة وأجهزة كمبيوتر سريعة لمساعدة الباحثين في تصميم نماذج البيانات بهدف تبسيط عمليات الحوسبة وإعداد أبحاث بوقت زمني قصير وذات تأثير أكبر.” كما يرى الدكتور جوس من خلال بحثه حول التفاعل بين الإنسان والروبوت أن علم الروبوتات هو علم متنام يتضمن تجربة المستخدم وعلم النفس وعلم الروبوتات.